ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
عبدالله العسكر
قبل ما يزيد على الاربعين سنة كنت اقيم في الرياض ولم أكن متزوجاً ولدي مكتبة فيها بعض من الكتب القيمة ، واسكن بالإيجار وحان موعد بعثتي للدراسة لخارج المملكة ، عرضت على أصحاب المكتبات شراء ما تحويه مكتبتي ولم يقبلوا – قبل أن توجد محلات لبيع وشراء الكتب المستعملة – وقد أشار عليَّ أحد جيراني ببيع محتويات مكتبتي في ( طيب الذكر ) حراج ابن قاسم ، وهذا ما فعلت – بئس الرأي – عندما وصلت للحراج تحلق حولي تجار الكتب المستعملة (الوراقين) وأخذ كل واحد بكتاب وصار يرفعه ويخفضه بيدة ، ويسأل صاحبه ويقول ( وش هقوتك يسوى هذا المجلد )؟! ثم يلتفت اليَّ ويقول (انت ولد الميت اللي هذي كتبه) فلما علم اني صاحب الكتب وأني لا زلت حياً بدأ في مساومتي بسعر أقل !! وتفرق عنه أصحابه قائلين له ( لين باعك لا تنسى شراكتنا) ! أللهم إغفر لمن أشار علي ، ولمن اشترى مكتبتي ذاك المساء ، وتجاوز عنه إن كان بخسني في قيمتها ،
آمل من رئيس تحرير هذه الصحيفة عمل تحقيق دقيق ومفصل عن بداية وماضي هذا الحراج ففيه جزء هام من تأريخ مدينة الرياض ، حيث مضي عليه – حسب ما ذكر – حوالي تسعين سنة ،،
لا زال أحد أبنا ابن قاسم يعمل في الحراج كشخ للدلالين
في هذا المكان
ايه بالله أنا أشهد آآآه يازمن آآآه