حساب المواطن يحدد موعد إيداع الدعم للدفعة الـ 86 نبأ حزين لـ لوران بلان قبل الكلاسيكو حرس الحدود بمكة ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر الغذاء والدواء: لا تنسوا شرب الماء والمشروبات الدافئة في الشتاء الحبسي: عودة موسى ديابي إضافة كبيرة للاتحاد عدنان حمد يستعد لتدريب نادٍ سعودي تليجرام يثمن شراكته مع اعتدال في رصد وإزالة المحتوى المتطرّف الوجه الخفي للتطوع: بين العطاء النبيل والاستغلال المذموم سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 4.2 مليارات ريال أوكرانيا تبدأ هجومًا مضادًا في كورسك
أكد ناطق باسم الجيش السوري الحر أن مدينة القصير الإستراتيجية بريف حمص تعاني وضعاً عسكرياً صعباً وتتعرض “لمحاولة اجتياح” من عدة محاور على يد مجموعات من حزب الله مدعومة من القوات السورية، مكرراً توجيه النداء لكل المقاتلين في المنطقة بالتوجه إلى المدينة لحمايتها.
وقال لؤي المقداد، الناطق باسم الجيش السوري الحر: “القصير في وضع صعب وأهلنا فيها يواجهون اجتياحاً منظماً من عدة محاور من قبل قوات حزب الله و(مليشيات) الشبيحة، مدعومة من الجيش السوري”.
وأشار المقداد إلى وجود قصف جوي ومدفعي عنيف على المدينة، واصفاً الوضع في بلدة “الجوسية” المجاورة بأنها “كارثي”، متوقعاً سقوط أعداد كبيرة من القتلى.
ونفى المقداد ما تردد عن تحضر الآلاف من جنود الجيش الحر لدخول المعركة بعد إنهاء دورات تدريب خارج سوريا قائلاً: “الجيش الحر لا يتدرب خارج سوريا، وما يقال عن ذلك صرعات إعلامية، وكان هناك نداء من رئيس هيئة أركان الجيش الحر، اللواء سليم إدريس لكل المقاتلين في حمص وريفها من أجل الالتحاق بمعركة القصير”.
وختم المقداد بالقول: “يجب ألا تسقط القصير.. نحتاج إلى تدخل دولي وعربي عاجل لتزويدنا بالذخيرة”.