مشروع الأمير محمد بن سلمان يُبقي مآذن مسجد أم زرينيق الاسطوانية شامخة
الشؤون الإسلامية تُطلق حملة “وإن قل” في نسختها الثانية
لقطات لهطول أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنفذ 1,191 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
السياحة: عدد الغرف المرخصة في مكة المكرمة تجاوز 268 ألفًا بنسبة نمو 64%
سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني ومشروع “كنف” في لبنان
فتح التسجيل للطلبة الموهوبين في 169 مدرسة في برنامج “فصول موهبة”
يتوقع أن تثير رسمة عن أوضاع المرأة السعودية جدلاً واسعاً بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي والمهتمين بالشأن السعودي عامة، خاصة بعد أن أجرت “الإذاعة الهولندية” حواراً مطولاً مع صاحبها قال فيه إنه استلهم الفكرة مما سماه القيود المفروضة على حرية المرأة في المملكة.
وتتشكل الرسمة من صورة مكونة من صور أخرى، تحاول الدخول في ذهن المرأة السعودية، ليظهر من خلالها أن خضوعها لفكرة “المحرم” هو الشيء المسيطر عليها والحاكم لسلوكياتها.
وحسب الرسام اللبناني علي شعبان، الذي قضى معظم حياته في دول الخليج، فإن الفكرة جاءته إثر ما تداول عن السماح بالسماح للنساء بقيادة الدراجة، شرط أن تكون مصحوبة بـرجل “محرم”.
وقال شعبان (23 عاماً): ” كنت أتابع بعض التعليقات على موقع تويتر، خاصة تعليقات أصدقائي السعوديين حول الثقافة الأبوية في المجتمع السعودي، وحول القيود الكثيرة التي تواجهها المرأة هناك، وقد تكررت في التعليقات كلمة “محرم”.
واستطرد شعبان قائلاً: “أحاول أن أظهر تأثير هذا السؤال: “محرم Where is your؟”، سؤال يتضمن مشاعر الخوف والإهانة والكراهية والغضب لدى النساء السعوديات. في المواجهة الحالية بين المجتمع الأبوي وبين النساء، تجد المرأة نفسها في حالة متنامية من الشعور بالاضطهاد الشامل. نقرأ على تويتر تغريدات مثل “أتمنى لو لم أخلق هنا” أو “أريد أن أهرب من هذا المكان الخانق # جدة”، والكثير من التعليقات المماثلة، نساء يعبـّـرن عن الضيق “!!
عبدالقادر دبيش
يازين الدين والحشمه .. ما علينا من الاذاعات وكلام الاجانب ودراساتهم ..
هذه حرب نفسيه ينجرف وراها ضعاف النفوس
مشجع قديم
الغرب والتغريبين يبحثون عن حرية جسد المرأة وليس حرية فكرها وعقلها وهذا هو شغلهم الشاغل كيف تتخلا عن حجابها ثم بعد ذلك البقيه تاتي