إحباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر بعسير ولادة المها العربي الـ 15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية ضبط عدد من الشاحنات الأجنبية المخالفة وتطبيق الغرامات الضمان الاجتماعي يحدد مهلة تحديث البيانات لصرف المعاش 5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان
قال وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ، إن مسيرة الدعوة الإسلامية داخل المملكة، تحتاج إلى كثير من الجهود في تجديدها وتصحيحها ومواكبتها للأحداث وضبطها، لأنها ما بين عالم اجتهد وبيَّن وأدى ما عليه، وما بين دون ذلك، ربما وقع في شيء من الخطأ، أو من عدم الموافقة للمنهج الذي قامت عليه هذه البلاد المباركة.
جاء ذلك خلال الجلسة التي عقدها مجلس الدعوة والإرشاد اليوم برئاسته وبحضور أعضاء المجلس.
وفي بداية الاجتماع، ارتجل الوزير الشيخ صالح آل الشيخ كلمة رحب في مستهلها بأعضاء المجلس في فاتحة الجلسة، موجهاً الشكر للأعضاء ولمن يمثلهم في اللجنة التحضيرية للمجلس، لجهدهم في الإعداد لموضوعات الجلسة.
وقال إن مجلس الدعوة والإرشاد هو مجلس نوعي، شُكل مع تشكيل الوزارة، وهدفه مشاركة رؤساء الجهات المعنية الشرعية، وبعض الجامعات في إعداد ضوابط للدعوة وللمساجد وللخطباء وللأئمة، تساعد الوزارة في معرفة السياسة العامة والشرعية والأطر العامة التي ينبغي سلوكها في الدعوة، من أمثلة وضع الخطابة في المساجد، والأنشطة في المساجد بها، مشيراً إلى أن المجلس توسع في أنشطته, وأصبح يتناول شأن الدعوة والإرشاد بشكل عام، سواء ما يخصنا أو حتى ما يتعلق بالإعلام، فضلا عن مشاركاته الإعلامية، وفعالياته في عدد من الجهات.
متقاعد بقوة
الله يستر لن تكون مثل سلفك ياطويل العمر
غرسان الزهراني
نعم ما قاله الشيخ صالح وزير الشئون الإسلامية وهذا مانريده من علماء المملكة في
مجال الدعوة والإرشاد وأن تكون إسم على مسمى وأن يكون هناك ترابط بين الدعاة وخطباء المساجد وتكاتف بين المجتمع بكامله مع هيئة كبار العلماء خاصة في الإفتاء
لأننا في الآونة الأخيرة هناك من الدعاة من يفتي ويتناقض معه آخروالمؤسف أنها تظهرعلى الصحف وبالذات الألكترونية وأحيانا على الورقية والتلفزيونية وهذا ما يضعنا في حيرة هل هذا هو الصح أو الآخر هو الصح ونحن ولله الحمد بلدنا غنية من
بين الدول بعلماء أفاضل وثقات وهم من نرجع لهم في المسائل التي تهمنا في ديننا وهذا هو المهم في الدعوة ولإرشاد وما علينا من الإسلام السياسي كما يقولون
في بعض الدول الإسلامية حيث أن الإسلام هو الإسلام وليس الإسلام متعدد الأسماء.لذلك نحن إسلامنا أركانه خمسة وما لم نعرفه فنسأل أهل الذكر لأن الكمال لله عزوجل وهيئة كبار العلماء في مملكتنا الحبيبة فيهم الكفية والثقه وفق الله الجميع لما
يحبه ويرضاه وحفظ الله خادم الحرمين الذي يدعو إلى الوسطية والإعتدال وحب الوطن
ووفق الله علماءهذه الأمة الإسلامية لما ينفع في الدنيا والآخرة…… وشكرا