طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ناقشت ندوة “اللغة العربية في الموسيقى والمسرح” التي أدارها الدكتور جليل الجبوري من العراق تجليات اللغة العربية وإشراقاتها في مجالي الموسيقى والمسرح، ومدى تلاحم اللغة العربية مع هذين الفنين.
وتحدث الدكتور سليمان علي محمد عبد الحق من مصر في محاضرته “اللغة الثالثة في مسرح توفيق الحكيم: مسرحية الصفقة “نموذجاً”، عن أن الكاتب توفيق الحكيم اخترع اللغة الوسيطة أو الوسطية كما جاءت على حد تعبير أرسطو، حيث حاول توحيد لغة كتابة المسرح، وعدم اللجوء إلى ترجمتها من جديد، وهي لغة المشاهد أو المتفرج. وأراد توفيق الحكيم بذلك أن يرد على الكتّاب والأدباء بأن هناك لغة يفهمها الجميع.
وتطرقت الدكتورة ميادة نبيل محمود الكتاتني من مصر في محاضرتها “الاستفادة من فروع اللغة العربية في تحقيق مدرسة ابن سريج”، إلى التحليل العروضي للأغاني العربية وإلى شرح العلاقة بين العروض والموسيقى.
ودعت الكتاتني إلى مراجعة مناهج اللغة العربية وهيئات تطوير اللغة. وأوردت أمثلة عملية من الغناء العربي متمثلاً في أغاني عبدالحليم حافظ وأم كلثوم.
وتحدث الدكتور فكري عبد المنعم النجار من مصر في محاضرته “العلاقة بين اللغة العربية والموسيقى من خلال العروض” عن علاقة اللغة العربية والموسيقى.
وركز النجار على أن الموسيقى تغلغلت في جميع مناحي الحياة، بجهاز صوتي أكثر مرونة في محاكاة الطبيعة. كما أن أجمل الشعر هو ما يُغنى.
كما تحدث الدكتور محمد قاسم الزوكاني من سوريا، في محاضرته “تأملات جمالية وإشراقات في الشعر العربي” عن جماليات الشعر عند الشاعرين مالك بن الريب وديك الجن الحمصي، وهي قصائد تتميز بالبوح والإشراق.