تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية
بدأت المباراة هادئة من الفريقين، وانحصر الأداء في وسط الملعب في الدقائق الخمس الأولى، وسط حماس الجماهير الهلالية التي حضرت وآزرت فريقها بقوة منذ بداية
اللقاء وإن كانت الأفضلية الهلالية واضحة نوعاً ما بشكل ملحوظ نسبياً من خلال تحركات نواف العابد في الجهة اليمنى وسالم الدوسري في الجهة اليسرى، في حين
تراجع البرازيلي ويسلي لوبيز بشكل مبالغ فيه إلى منتصف الملعب ليشكل ثنائياً بجانب محمد الشلهوب والاعتماد على مساندة العابد والدوسري وياسر الشهراني في
الجهة اليمنى.
ولم تقدم هذه الطريقة هجمات حقيقية هلالية سوى الاعتماد على التسديد المباغت للفريق الهلالي بدأه عبدالله الزوري اعتلت القائم في الدقيقة “9”، وهذه التسديدة فتحت
شهية الهلاليين للمحاولة أكثر من مرة ليجرب سالم الدوسري حظه مرة أخرى في الدقيقة “13” من الشوط الأول بعد تمريرة جميلة على قوس منطقة الجزاء من
لوبيز الذي برع في التحرك المفاجئ للمقدمة .
لخويا اعتمد على دفاعه القوي الذي نجح في تطويق خطورة الفريق الهلالي “المستسلم هجومياً”، التي لم ينجح خلالها الفريق الهلالي من رسم أي خطورة
تذكر بأداء تكتيكي متقن.
أما الشق الهجومي للخويا فكانت في الدقيقة “18” من تمريرة خلف عبدالله الزوري سددها زاحفة قوية على يمين عبدالله السديري ضربة مرمى, ليهدأ اللعب كثيراً وسط الملعب
خلال دقائق المباراة التي مرت رتيبة حتى أعلن حكم اللقاء الكوري كيم يونج نهاية الشوط الأول .
الشوط الثاني لم يختلف كثيراً عن الشوط الأول؛ تحفظ دفاعي للخويا والاعتماد على بعض الألعاب الهجومية فقط والتزام دفاعي عالي الدقة، أما الهلال فلم يكن لديه جديد سوى
مزيد من الأداء العشوائي حتى مضى الوقت سريعاً على الهلاليين وصلت دقائقه لـ “67”.
وأول تغييرات الفريق الهلالي كان بنزول ياسر القحطاني الذي غيبته الإصابة عن بداية اللقاء وكان المدرب الهلالي يطالب بدخول ياسر، إلا أن شيئاً لم يتغير في أداء الفريق
الهلالي، الذي استسلم لتناقل الكرات في منتصف الملعب فقط بلا خطورة تذكر، في حين كان لخويا يعتمد على الهجمات المرتدة التي يقودها عادل لامي مرة والسنغالي اسيان
ونبيل المساكني الذي سدد كرة مفاجئة على قوس منطقة الجزاء اصطدمت في مدافع الهلال عبدالله الزوري وتغير اتجاهها إلى الزاوية المعاكسة لعبدالله السديري
معلنة هدف لخويا في الدقيقة “84”.
مدرب الفريق الهلالي زلاتكو زج بمهاجمه الكوري كيم بجانب القحطاني ياسر ولوبيز بحثاً عن اللحاق بنتيجة المباراة ليعلن حكم اللقاء نهاية المباراة بفوز الفريق الضيف لخويا بهدف وحيد يضعه في وضع جيد قبل مباراة الإياب في دوحة قطر الأربعاء القادم 22 مايو .
مشجع قديم
اعتقد حان وقت رحيل ادارة الامير عبدالرحمن بن مساعد نفس السناريو لثلاث سنوات متتاليه الخروج من كاس الملك وبعدها الخروج من كاس اسيا