الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
ﺃﺑﺪﻯ ﻣﺮﺍﺟﻌﻮ ﺟﻮﺍﺯﺍﺕ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﻋﺴﻴﺮ ﺗﺬﻣﺮﻫﻢ ﻭﺍﺳﺘﻴﺎءهمم ﻣﻤﺎ ﻭﺻﻔﻮﻩ من ﺳﻮﺀ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ ﻭﺗﻬﺎﻟﻜﻪ، ﻭﺿﻌﻒ ﺍﻟﺘﺠﻬﻴﺰﺍﺕ ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺔ ﻟﻤﺮﺍﺟﻌيه، ﻣﺆﻛﺪﻳﻦ أﻥ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ ﻳﻌﻴﺶ ﺣﺎﻟﺔ ﻳﺮﺛﻰ ﻟﻬﺎ، ﻧﻈﺮﺍً ﻟﻜﻮﻧﻪ ﻣﺴﺘﺄﺟﺮاً ﻭﻗﺪﻳماً، بالإﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﻋﺪﻡ وﺟﻮﺩ ﺗﺠﻬﻴﺰﺍﺕ تليق باﻠﻤﺮﺍﺟﻌﻴﻦ، فكلها ﻗﺪﻳﻤﺔ وﻣﺘﻬﺎﻟﻜﺔ، بينما ﺗﻌﺎﻧﻲ ﺻﺎﻟﺔ ﺗﺠﺪﻳﺪ الإﻗﺎﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺸﻮﺍﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﻭﻋﺪﻡ الاﺳﺘﻘﺒﺎﻝ. ﻛﻤﺎ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﺮﺍﺟﻌﻮﻥ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﺍﻟﻤﻜﺎﺗﺐ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺽ ﻭﺗﺴﺪﻳﺪ ﺍﻟﺮﺳﻮﻡ ﺩﻭﻥ ﻭﺟﻮﺩ ﺭﻗﺎﺑﺔ ﻋﻠﻴﻬﻢ.
ﻭﺭﺻﺪ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺁﻝ ﻣﻨﺎﻉ- ﺑﺎﻟﺼﻮﺭ- ﺟﺎﻧﺒﺎً ﻣﻦ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﺍﻟﻤﺮﺍﺟﻌﻴﻦ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺃﺷﺎﺭ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺜﻪ ﻟـ”ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ” ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﺍﻟﺠﻮﺍﺯﺍﺕ ﻟﻠﺴﻌﻮﺩﻳﻴﻦ-ﻣﻨﺬ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ 4 ﺳﻨﻮﺍﺕ- ﻳﻮﺟﺪ ﺑﻬﺎ ﺛﻼﺟﺔ ﻻ ﻧﻌﻠﻢ ﻣﺎ ﺟﺪﻭﻯ ﻭﺟﻮﺩﻫﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ، بينما توجد ﺑﻬﺎ ﻛﺮﺍﺳﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﻣﺘﻬﺎﻟﻜﺔ ﻭﻼ ﺗﺘﻨﺎﺳﺐ ﻣﻊ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﻳﻘﺼﺪﻫﺎ ﻳﻮﻣﻴﺎً ﻣﺌﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﺍﺟﻌﻴﻦ ﻣﻦ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﻣﺤﺎﻓﻈﺎﺕ ﻭﻣﺮﺍﻛﺰ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ.
ﻭﺃﺿﺎﻑ: “ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺮﻳﺪ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﺑﻴﺎﻧﺎﺗﻨﺎ ﻓﻲ ﺍلاﺳﺘﻤﺎﺭﺓ، ﻻ ﻧﺠﺪ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ﻧﻘﻮﻡ ﺑﺎلاﺳﺘﻨﺎﺩ إليه ﻣﻦ ﻃﺎﻭﻼﺕ ﺃﻭ ﺧﻼﻓها.
ﻭﻟﻔﺖ ﺁﻝ ﻣﻨﺎﻉ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻨﺎ ﻟﻢ ﻧﺴﺘﻐﺮﺏ من ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻌﻨﺎﻳﺔ ﻭﺍﻼﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﺎﻟﻤﺮﺍﺟﻊ؛ ﺣﻴﺚ ﻳﺘﻢ ﺍﻶﻥ ﺇﻧﺸﺎﺀ ﻏﺮﻓﺔ ﺧﺎﺭﺟﻴﺔ ﻟﺘﻜﻮﻥ ﻣﻘﺮﺍً ﻟﺠﻠﻮﺱ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﺑﻬﺎ، ﺗﺎﺭﻛﻴﻦ ﺃﻣﻮﺭاً ﺃﺧﺮﻯ ﺃﻫﻢ، ﻳﻔﺘﺮﺽ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﻬﺎ، ﻣﺸﻴﺮﺍً ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻪ ﻣﻨﺬ ﺪﺧﻮﻝك اﻠﻤﺒﻨﻰ، ﺗﺠﺪ ﺍﻟﺒﻼﻁ ﺍﻟﻤﺘﻬﺎﻟﻚ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺃﻳﻀﺎً ﻹﻋﺎﺩﺓ ﺗﺮﻣﻴﻢ ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﺤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ من اﻟﺪﺍﺧﻞ”.
ﻭﺍﺳﺘﻄﺮﺩ ﺁﻝ ﻣﻨﺎﻉ فذكر أن ﺻﺎﻟﺔ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﺍلإﻗﺎﻣﺎﺕ؛ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻌﺸﻮﺍﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻼﺳﺘﻘﺒﺎﻝ، ﻭﻳﺘﻢ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺍﻟﻤﺮﺍﺟﻌﻴﻦ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺑﺪﺍﺋﻴﺔ ﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ ﻓﻲ أية ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺣﻜﻮﻣﻴﺔ ﺃﺧﺮﻯ؛ ﺣﻴﺚ ﻻ ﻳﺘﻢ ﺗﻮﺯﻳﻊ أﺭﻗﺎﻡ ﻋﻠﻴﻨﺎ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻳﺘﻢ اﻧﺘﻘﺎﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﻛﺮﺳﻲ ﻵﺧﺮ، ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻢ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﻟﻠﻤﻮﻇﻒ.
ﻭﺃﺿﺎﻑ: ﻳﻮﺟﺪ “ﻣﻌﻘﺒوﻦ” ﻟﻤﻜﺎﺗﺐ ﺍﻟﺨﺪﻣﺎﺕ ﻭﺇﺩﺍﺭﺍﺕ ﺣﻜﻮﻣﻴﺔ، ﻭهم من ﻳﺆﺧﺮﻭﻥ ﺍﻟﻤﺮﺍﺟﻌﻴﻦ؛ ﻧﻈﺮﺍً ﻟﻮﺟﻮﺩ ﺇﻗﺎﻣﺎﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻟﺪﻳﻬﻢ، ﻤﺎ ﻳﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﺪﻳﻬﻢ “ﻛﻮﻧﺘﺮ” ﺧﺎﺹّ ﻹﻧﻬﺎﺀ ﻣﻌﺎﻣﻼﺗﻬﻢ.
ﻭﺃﻟﻤﺢ ﺁﻝ ﻣﻨﺎﻉ ﺇﻟﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﻋﺸﻮﺍﺋﻴﺔ ﻟﺪﻯ “ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺽ” ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ، ﻭﺍﺳﺘﻐﻼﻟﻬﻢ اﻠﻤﺮﺍﺟﻌﻴﻦ؛ ﺣﻴﺚ ﻳﻘﻮﻣﻮﻥ ﺑﻜﺘﺎﺑﺔ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﺑﻤﺒﻠﻎ “30” ريالاً، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﺘﻘﺎﺿﻰ ﺭﺳﻮﻣﺎً ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﺴﺪﺍﺩ ﺗﻘﺪﺭ بـ “50” ريالاً، ﺩﻭﻥ ﻭﺟﻮﺩ ﺃية ﺭﻗﺎﺑﺔ ﻳﺘﻢ ﻓﺮﺿﻬﺎ ﻋﻠﻴﻬﻢ.