مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
علمت “المواطن” أن عدداً من الأهالي سيلتقون غداً الأحد مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة عسير الدكتور إبراهيم الحفظي لمعرفة أسباب عدم اعتماد مستشفى بارق حتى هذا الوقت وعدم إدراجه ضمن مشاريع المكرمة الملكية التي وجه بها خادم الحرمين الشريفين للقطاع الصحي.
وقال المواطن محمد علي البارقي: “أصبحت بارق كالمستهدف من جانب الشؤون الصحية التي تصر على عدم إنشاء مرفقها الصحي ومن اليوم لن يتم السكوت عن هذا التجاهل”.
وأضاف: “ينوي عدد من الأهالي تقديم شكوى للهيئة الوطنية لمكافحة الفساد “نزاهة”، مرفقةً بكل المعاملات والتصريحات والاعتمادات التي جاء في نصها اعتماد المشروع الحلم أكثر من ثلاث مرات ونأمل أن يتم التحقيق في ملابسات عدم اعتماد تنفيذ المشروع الذي تتوالى وعود اعتماده ولا نراه على أرض الواقع”.
وتساءل المواطن محمد علي أبو طالب عن السر وراء إصرار وزارة الصحة ممثلةً في المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة عسير على تجاهل اعتماد وتنفيذ مستشفى بارق (الحلم) والوقوف أمام مساعي بعض المهتمين من أهالي بارق بهذا الشأن وعدم مواجهتهم بالأسباب المقنعة التي منعت اعتماد المستشفى على مدى العقود المنصرمة.
وقال المواطن شظيف علي البارقي: “اختلفت الأقاويل والاعتقادات بين الناس، فمنهم من يقول إن الأهالي سبب من أسباب عدم اعتماد المشروع بصيغته النهائية بتضليل المسؤول الكبير بعدم حاجة البلد لمستشفى.. ومنهم من يلقي باللائمة على المسؤول الوزاري”.
واستشهد البارقي بسريان رواتب موظفي مركز التشخيص في بارق الذي اكتشف العام الماضي أن هناك موظفين على مستوى الوزارة يعملون به، مؤكداً أنه واحد من ألاعيب الواسطات والتمرير من تحت الطاولات.
وقال المواطن بلغيث أحمد البارقي: “في الأيام القليلة الماضية حضر نائب وزير الصحة لعسير وكان في معيته حشد كبير من مسؤولي الصحة من وكلاء وزارة ومديري أقسام وكان معهم مدير عام المستشفيات وكنا في انتظارهم بشغف بعدما علمنا أنهم سيقومون بزيارة للقطاع الصحي ببارق، لكن مسار الزائرين تحول لمستشفيات الشريط العلوي من عسير.
وتساءل: “لماذا يتهرب المسؤولون في وزارة الصحة من مواجهة الناس؟”.
حسين علي حمزه
عساكم على القوة
ونسأل الله ان يبارك جهودكم الرجال الذين سخروا وقتهم واموالهم لأجل تحقيق هذا الحلم مستشفى بارق
نداء إلى من يهمه الامر إلى متى نطالب ويكتب عنا معاناتنا في الصحافة الورقية والإلكترونية إلى متى !
خافوا الله لكل من يعرف معنى كلمة امانة فكلكم راع وكل مسؤول عن رعيته
هل من مجيب لما يكتب ؟؟
وطني الحبيب وما احب سواه
يا جماعة هذي مثل قضية فلسطين
ولا بيحلها إلا ابو متعب سوي ندا وااأ عبدالله وااعبدالله
لان اعرف مجموعة دخلوا على الوزير الربيعة واعطي ملف كامل عن مستشفى بارق قبل سنتين ولا صار شيء
بل اعطي شكوى عن الثلاثين مليون اللي خصصت لتطوير مركز النساء والولادة ببارق والله ما نعلم وينه لكن
حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل