دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
البنك المركزي يرخص لشركة تمارا للتمويل
مراحل غسل السجاد بالمسجد الحرام
الرياض تتزين ابتهاجًا برمضان وتضيء لياليه بالفوانيس
طيران ناس يطلق خطًّا جديدًا بين الرياض وأبو ظبي اعتبارًا من 10 إبريل
اختتام مخيم أهلًا رمضان لليافعين في مكتبة الملك عبدالعزيز
علماء كاوست يقودون أول بعثة علمية سعودية إلى القارة القطبية الجنوبية
عندما يذكر لك أحدهم قرية في إسبانيا، فإن أول ما يتبادر إلى ذهنك أشعة الشمس الذهبية والحقول الخضراء المترامية الأطراف المليئة بالأبقار والحيوانات الأليفة، إلا أن القرية التي عاش سكانها تحت الجبال منذ قرون ما قبل التاريخ فستغير مفاهيمك.
وتم بناء القرية وسط الجبل أو أسفل صخوره بمعنى أصح، وسكانها لا يحتاجون إلى بناء 4 حوائط، بل يستخدمون صخور الجبل لتكون أحد أضلاع بيوتهم التي تظللها الصخور أيضاً.
وعلى عكس ما قد يتوقعه البعض، فإن الطقس لا يصبح حاراً أبداً ولا بارداً قارساً أيضاً، بل معتدلاً طوال العام، والسكان لا يطمحون في أن يغيروا أي شيء في قريتهم العجيبة؛ لأنهم سعداء بكونهم لا يضطرون إلى بناء بيوت كاملة، بل فقط يغلقون جزءاً من الصخور العملاقة ليعيشوا فيها بسلام.