تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
كشف زوج أخت رجل الأعمال المسجون في إندونيسيا حالياً لـ “المواطن”، أن عمر مسكي سيعرض على الادعاء والتحقيق اليوم بعد قضاء 17 يوماً في السجن ويدفع 25 ألف ريال يومياً لضابط الشرطة حتى ينام في غرفته طوال فترة السجن.
وأكد فواز الحسين السليماني قريب رجال الأعمال السعودي المسجون لـ “المواطن”، أنه تم رفع برقية عاجلة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين بشأن إنقاذ عمر من مشكلته التي لم تجد السفارة حلاً لها.
وأشار السليماني إلى أن وقوف السفارة السعودية في جاكرتا مكتوفة الأيدي يجبرنا على الانكسار أمام شركة الطيران لدفع المبلغ، بسبب عدم قيامها بالتحقيق المستمر والجاد لإيجاد سبب مقنع خلف وضع عمر في سجن انفرادي وكأنه مجرم!
واتهم السليماني السفارة بالتهاون في قضية عمر التجارية بينه وبين شركة طيران إندونيسية، بعد أن طالبهم بدفع أرباح عن المبلغ الذي دفعه، البالغ 7 ملايبن دولار، في الاتفاق الذي كان بينهم على أن تكون قيمة المقعد الواحد 600 دولار سواء باعته الشركة أم لم تبعه، وفي المقابل فإن الشركة تبيعه بمبلغ يراوح بين 900 و1200 دولار في بعض المواسم أي بأرباح عالية.
ويضيف السليماني لـ “المواطن”: بعد عام من الاتفاقية طالب عمر الشركة ولقي مماطلة طيلة ثلاثة أعوام، حتى أتى رئيس الشركة وقال لعمر سنعطيك مليون ونصف سلفة ستوقع عليها حتى موعد تسديد مبلغك على الشركة وسيخصم منها، وبالفعل وقع عمر عليها، وما هي الا أشهر معدودة حتى قبضت عليه الشرطة وأدخل السجن الانفرادي مطالبين بسداد السلفة التي أخذها من الشركة والتنازل على مطالبة الشركة بالمبلغ الذي له عليها!
واستنكر فواز السليماني تعامل السفارة السعودية في جاكرتا، الذي وصفه بـ “البارد” في قضية عمر، مشيراً إلى أنه يقبع في السجن منذ 17 يوماً ولم تزره السفارة إلا مرتين.
وأضاف: حينما أتصل على السفارة أجد رداً بأنه بخير، دون علمهم بالقضية كاملة، ومعرفة معاملة الشركة لقريبي وتعرضه للنصب والاحتيال, مشيراً إلى أن السفارة لم تسأل عن سبب إيقاف عمر 17 يوماً دون تحويله للادعاء العام – على حد قوله.