إيقاف خدمات السجل التجاري والأسماء التجارية لمدة 7 أيام
كود الطرق السعودي يحدد معايير موحدة لتنفيذ أعمال الحفر على الطرق
مشروع محمد بن سلمان يُجّدد مسجد النجدي في فرسان ويستعيد جماليات عمارته
مؤشر سوق الأسهم السعودية يُغلق مرتفعًا عند مستوى 11760.32 نقطة
مجلس إدارة مكتبة الملك عبدالعزيز يناقش السياحة الثقافية ويستعرض الإنجازات
الأوقاف تدعم المصليات المحيطة بالمسجد الحرام لخدمة أكثر من نصف مليون مصلٍّ
مستفيدو كيان للأيتام يؤدون العمرة في رمضان ضمن مشروع قيمي
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 50 طنًّا من التمور لإثيوبيا
ترامب لـ الفيدرالي الأمريكي: خفضوا أسعار الفائدة
ما الكمية الصحيحة لشرب الماء؟
كشف أستاذ الدراسات العليا المشارك في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -الدكتور أحمد المنيعي- أن بعض المغرِّرين بالشباب لا يملكون المعرفة الشرعية الكافية، ولهذا يخضعونهم لدروس هدفها التأثير عليهم لصالح تنظيمات سرية تعمل في الخفاء.
وأضاف المنيعي -في الحلقة التاسعة من برنامج همومنا، الذي سيبثه تلفزيون المملكة العربية السعودية عبر قناته الأولى مساء غد الإثنين- أن دروس العلم الحقيقية لا تتم في الخفاء، وإنما في العلن ومكانها المسجد، مستذكراً أن الشيخ عبدالعزيز بن باز -رحمه الله- عارض هذا الأمر ودعا إلى أن يكون العلم الشرعي في مكان معروف.
وأكد المنيعي أن من يقومون بعمليات التغرير، يستهدفون أبناء الوطن، لكنهم يتحفظون جدّاً عندما يتعلق الأمر بأبنائهم، مؤكداً لجوءهم إلى أساليب ملتوية لاستعطاف الناس، كجمع الملابس الرثة والقديمة للتبرع بها للإخوة السوريين، في وقت لو تم شراء هذه الملابس من أسواق قريبة لكان ذلك أرخص بكثير من أجور النقل، لكنهم يهدفون من وراء ذلك، تغليب العاطفة على العقل، لإيجاد بيئة مناسبة يمكنهم من خلالها تجنيد عديد من الشباب.
من جهته، كشف الموقوف السابق -بدر العنيزي- عن أن بعض الشباب يسأل اليوم عن الأسباب التي تحول دون محاكمة من قاموا بأعمال التغرير بالشباب، حيث قتل بعضهم، أو اعتقل في بلاد الاضطراب والفوضى الخارجية، في وقت يقوم هؤلاء المغرِّرون بشبابنا بمراجعة أفكارهم، نظراً لتغير الظروف.