وظائف إدارية شاغرة لدى الخزف السعودي مانشستر سيتي يقترب من ضم عمر مرموش القبض على 3 مقيمين لسرقتهم كيابل نحاسية وأسلاكًا بالقصيم تشكيل الأهلي المصري لمواجهة بلوزداد توفير موظف أمن صحي بمركز حفر الباطن بعد حادثة نسيان مريض تشكيل مباراة يوفنتوس وميلان في السوبر الإيطالي بالرياض عطل تقني يضرب كل مطارات ألمانيا محمد صلاح: هذا موسمي الأخير مع ليفربول مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 4.494 حقيبة إيوائية في غزة تبدأ الأحد.. 4 ظواهر جوية مصاحبة للحالة المطرية الجديدة
بتنظيم من مركز الأمير سلمان للشباب ، عُقدت في فندق المشرق البارحة، ندوة الاستثمار الرياضي التي قدمها الإعلامي تركي العجمة، وشهدت مداخلات مؤثرة من شخصيات رياضية واقتصادية لها باع طويل في مجال العمل الرياضي.
وهاجم الأمير تركي بن خالد بعض من تطفلوا على الرياضة، من خلال العمل الفردي في غياب تام لدور العمل المؤسسي المنظم، فيما أبدى تفاؤله بالخطوات الأخيرة حول تخصيص الأندية وإيجاد موارد مالية كافية لها، فيما استغرب مدير لجنة التسويق بالاتحاد الآسيوي الدكتور حافظ المدلج، صمت الجهات الرقابية في عدم حفظ حقوق الأندية، وضرب مثالاً بحمايتهم لقرصنة أعمال المطربين من خلال محاربة الأماكن التي تبيع النسخ المقلدة.
وأردف: قمصان الأندية وتذكاراتها تباع عياناً بأسعار مخفضة لأنها مقلدة، وهو ما يضر بثروات الأندية، خصوصاً إذا علمنا أن ثلث دخل الأندية العالمية يأتي من بيع القمصان والمستلزمات. بينما كان رجل الأعمال أحمد القرون – مالك شركة الخبير الرياضي – أكثر المتحدثين تفاؤلاً، وأوضح أن علة الرياضة في المملكة تعود إلى الإدارة، مؤكداً وجود البيئة الخصبة للاستثمار الرياضي في السعودية.
من جهة أخرى، ذكر رئيس لجنة التراخيص طارق التويجري أن الاهتمام يجب أن ينصب على اللعبة نفسها ومن يزاولها، مؤكداً أن النجاح كان حليفاً لكرتنا قديماً بفضل تركيز المسيرين للرياضة على العمل داخل الملعب وعدم المبالغة في الاهتمام بالتنظيمات.