إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
مخالفة 15 مكتب استقدام في الربع الأول من 2025
أضرار مادية إثر وميض لحظي بمبنى تجاري في البكيرية
ارتفاع أسعار الذهب اليوم بأكثر من 1%
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 41 والمدينة المنورة 26
ارتفاع الصادرات السعودية غير النفطية 14.3% في فبراير
12 ولاية أمريكية ضد رسوم ترامب الجمركية
الشباب يواصل التصعيد ضد مشروع التوثيق
الملك سلمان يوافق على منح ميدالية الاستحقاق لـ 102 مواطن ومقيم لتبرعهم بالدم 50 مرة
بتنظيم من مركز الأمير سلمان للشباب ، عُقدت في فندق المشرق البارحة، ندوة الاستثمار الرياضي التي قدمها الإعلامي تركي العجمة، وشهدت مداخلات مؤثرة من شخصيات رياضية واقتصادية لها باع طويل في مجال العمل الرياضي.
وهاجم الأمير تركي بن خالد بعض من تطفلوا على الرياضة، من خلال العمل الفردي في غياب تام لدور العمل المؤسسي المنظم، فيما أبدى تفاؤله بالخطوات الأخيرة حول تخصيص الأندية وإيجاد موارد مالية كافية لها، فيما استغرب مدير لجنة التسويق بالاتحاد الآسيوي الدكتور حافظ المدلج، صمت الجهات الرقابية في عدم حفظ حقوق الأندية، وضرب مثالاً بحمايتهم لقرصنة أعمال المطربين من خلال محاربة الأماكن التي تبيع النسخ المقلدة.
وأردف: قمصان الأندية وتذكاراتها تباع عياناً بأسعار مخفضة لأنها مقلدة، وهو ما يضر بثروات الأندية، خصوصاً إذا علمنا أن ثلث دخل الأندية العالمية يأتي من بيع القمصان والمستلزمات. بينما كان رجل الأعمال أحمد القرون – مالك شركة الخبير الرياضي – أكثر المتحدثين تفاؤلاً، وأوضح أن علة الرياضة في المملكة تعود إلى الإدارة، مؤكداً وجود البيئة الخصبة للاستثمار الرياضي في السعودية.
من جهة أخرى، ذكر رئيس لجنة التراخيص طارق التويجري أن الاهتمام يجب أن ينصب على اللعبة نفسها ومن يزاولها، مؤكداً أن النجاح كان حليفاً لكرتنا قديماً بفضل تركيز المسيرين للرياضة على العمل داخل الملعب وعدم المبالغة في الاهتمام بالتنظيمات.