الدفاع المدني يحذر: ثلاثة مسببات لحرائق التماس الكهرباء الزكاة لـ مكلفيها: استفيدوا من مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية إضافة 5 خدمات شحن ملاحية إلى ثلاثة موانئ سعودية ضبط مواطن مخالف لاستخدامه حطبًا محليًّا في أنشطة تجارية بعسير تنبيه من أمطار وصواعق رعدية على منطقة عسير الأكاديمية السعودية اللوجستية تعلن فتح باب التسجيل للدفعة الـ 12 13.9 مليار ريال ضمان تمويلٍ من برنامج “كفالة” لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة أحمد الشرع في الرياض.. أول زيارة رسمية له تقديرًا لمكانة المملكة وثقلها الدولي إنفاذ يُشرف على 36 مزادًا لبيع 334 عقارًا في 12 منطقة بالمملكة المرور: الانحراف المفاجئ يتصدّر مسببات الحوادث في منطقة الرياض
كشف أستاذ الدراسات العليا المشارك في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -الدكتور أحمد المنيعي- أن بعض المغرِّرين بالشباب لا يملكون المعرفة الشرعية الكافية، ولهذا يخضعونهم لدروس هدفها التأثير عليهم لصالح تنظيمات سرية تعمل في الخفاء.
وأضاف المنيعي -في الحلقة التاسعة من برنامج همومنا، الذي سيبثه تلفزيون المملكة العربية السعودية عبر قناته الأولى مساء غد الإثنين- أن دروس العلم الحقيقية لا تتم في الخفاء، وإنما في العلن ومكانها المسجد، مستذكراً أن الشيخ عبدالعزيز بن باز -رحمه الله- عارض هذا الأمر ودعا إلى أن يكون العلم الشرعي في مكان معروف.
وأكد المنيعي أن من يقومون بعمليات التغرير، يستهدفون أبناء الوطن، لكنهم يتحفظون جدّاً عندما يتعلق الأمر بأبنائهم، مؤكداً لجوءهم إلى أساليب ملتوية لاستعطاف الناس، كجمع الملابس الرثة والقديمة للتبرع بها للإخوة السوريين، في وقت لو تم شراء هذه الملابس من أسواق قريبة لكان ذلك أرخص بكثير من أجور النقل، لكنهم يهدفون من وراء ذلك، تغليب العاطفة على العقل، لإيجاد بيئة مناسبة يمكنهم من خلالها تجنيد عديد من الشباب.
من جهته، كشف الموقوف السابق -بدر العنيزي- عن أن بعض الشباب يسأل اليوم عن الأسباب التي تحول دون محاكمة من قاموا بأعمال التغرير بالشباب، حيث قتل بعضهم، أو اعتقل في بلاد الاضطراب والفوضى الخارجية، في وقت يقوم هؤلاء المغرِّرون بشبابنا بمراجعة أفكارهم، نظراً لتغير الظروف.