عملية نوعية تحبط تهريب 28 ألف قرص محظور في جازان
عاصفة ثلجية تضرب الساحل الشرقي الأمريكي
وصول الطائرة الإغاثية السعودية السادسة إلى مطار دمشق الدولي
المرور: الجوال يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في الجوف
الأحوال المدنية بالقصيم تشارك بوحدة متنقلة لتقديم خدماتها لزوّار مهرجان الفقع
مهرجان كؤوس الملوك والأمراء .. إحياء لذكرى قيادات الوطن
القبض على مواطنين لصدمهما مركبة لخلاف مع قائدها في جازان
محمد بن سلمان يهنئ ولي عهد الكويت لنجاح بلاده في تنظيم كأس الخليج العربي الـ26
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك البحرين لفوز منتخب بلاده ببطولة كأس الخليج
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير الكويت لنجاح بلاده في تنظيم بطولة كأس الخليج
-
17°
شنّ رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، هجوماً عنيفاً الأحد على الرئيس السوري بشار الأسد، واصفاً إياه بـ”القاتل” وذلك خلال كلمة له أمام مؤتمر حزبي في العاصمة أنقرة، توجه خلالها إلى الأسد بالقول “والله ستدفع الثمن”.
وقال أردوغان في معرض حديثه عن تطورات الأزمة السورية خلال كلمته في المؤتمر الاستشاري لحزب العدالة والتنمية في العاصمة التركية أنقرة إن الأتراك أمام خيار من اثنين إما إدارة الظهر “للمظلومين في هذا العالم وكأن شيئًا لم يحدث وإما تحمّل المسؤولية التي حملناها خلال التاريخ ونقف أمام الظلم والظالم ونقول كفى”.
وبحسب وكالة “جهان” التركية فقد نقلت صحيفة “صباح” عن أردوغان قوله إن تركيا “ليست تلك الدولة التي تصمت في مثل هذه الظروف والمحن”، موجهًا نداءً حادًا للرئيس السوري بقوله: “والله يا بشار الأسد ستدفع الثمن، وبإذن الله سنرى الثمن الذي سيدفعه هذا القاتل في هذه الحياة”.
وأوضح أردوغان أن المجتمع الدولي “لم يتخذ الخطوات الجدية التي كانت منتظرة منه، ولم يتحمل مسؤوليته تجاه هؤلاء المعصومين الأبرياء”، وانتقد زيارة وفد حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض للأسد في دمشق، مطالباً إياهم بتوضيح موقفهم من “الجرائم والمجازر التي يرتكبها”.
وكانت العلاقات بين سوريا وتركيا قد شهدت تقدماً كبيراً خلال السنوات الماضية، غير أنها تردت بعد اندلاع الثورة السورية مع وقوف تركيا إلى جانب المعارضة بسبب تصاعد الخيار العسكري للسلطات السورية، وتبادل البلدان التراشق المدفعي عدة مرات، كما أسقطت الدفاعات السورية طائرة تركية.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
غرسان الزهراني
أردوغان إذا حلف أن بشار الأسد سيدفع الثمن فهو واثق لأن عودة العلاقات مع
الصهاينة تبرر الحلفان ولكن الذي سيدفع الثمن هو الشعب السوري والمثل يقول
من أجل عين (تدمر مدن)والله ينصر الحق وبقدرة الله سينتصر الحق وهو الذي يمهل ولا
يهمل .
محمد
ومن الذي يدمر المدن الان يا اخي الكريم مجرد سؤال هل هو اردوجان ام الاسد؟
قلم صريح جدا
مع الاسف الشدديد من بداية الازمة السورية ليس لدى اوردغان غير التصريحات النارية من تهديد ووعيد لبشار دون ان نلمس اي شي على ارض الواقع من هذه التصريحات
مشجع قديم
كلامك سليم ميه في الميه كلهم يتأجرون بقضية الشعب السوري الله يعينهم
غرسان الزهراني
إذا كان رد الأخ محمد لي فجوابي عليه هو (الصهاينه ومن يلتزم بأمنهم بتعاون من
الإ سلام السياسي كما يحلو للبعض أن يسميه أمثال القاعدة وإلا فما معنى الجهاد في هذا البلد العربي ومن ضمن الربيع العربي
سوريا وعلى الشعب العربي السوري وترك الصهاينة يعبثون في القدس الشريف ولكن على
كل إنسان أن يفكر بعقله ويفهم الأمور على حقيقتها ولا يتبع العواطف بقلبه ولايصدق
كل ما يسمع من يريد تفكيك العرب على شكل دويلات ويكون تحقق ما يريده بني صهيون
من الشرق الآوسط الكبير ومن يتبنى هذا الموضوع من دويلة صغيرة لاتستحق الذكر.
ثم لا تصدق أن فرد واحد حاكم يدمر بلده وكيف تدخل العقل.ولكن هذا صنع الشيطان
عليه لعنة الله .