محاريب المسجد النبوي لمسات معمارية ميزتها النقوش والزخارف البديعة
توقعات الأرصاد.. أمطار رعدية وبرد وغبار على 9 مناطق اليوم
بوتين يشكر وساطة المملكة.. امتنان وتقدير لمكانة السعودية ودورها المحوري لحل الأزمة الأوكرانية
ولي العهد يستقبل يزيد الراجحي بمناسبة تحقيقه لقب رالي داكار السعودية 2025
نيابة عن الملك سلمان وأمام ولي العهد.. السفراء المعينون حديثًا يؤدون القسم
ولي العهد يُجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الروسي
الكرملين: بوتين يشيد بجهود الرياض لتسوية الأزمة الأوكرانية
وزير الإعلام اللبناني: البيان الوزاري يشدد على حصر السلاح بيد الدولة
إمساكية يوم الجمعة 14 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
سلمان للإغاثة يوزّع 172 سلة غذائية في قرية الناعمة بجمهورية لبنان
حذر وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ الدعاة وخطباء الجوامع من تهييج الرأي العام والدعوة إلى شحن النفوس طلباً للتغيير الموهوم الذي لا يكون إلا في عرف أذهان أصحابه، لافتاً أن الله جل وعلا أمرنا بالاعتصام بكتابه وعدم التطرف، مشيراً إلى قوله تعالى: “واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداءً فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً”.
وأكد آل الشيخ خلال لقائه بدعاة وخطباء منطقة الحدود الشمالية أننا في هذا الزمن لابد وأن نعلم أننا مستهدفون، والاستهداف يجب أن يكون أمام أسماعنا وأبصارنا، حتى لا تنطلي علينا فكرة أو شبهة أو شعار، مستشهداً بقول أحد الحكماء “كم مضت من الناس أحوالهم هي من الخرق بمكان في ظل ألفاظ حسنة الانتقاء”.
وألمح أنه من المعلوم أن اللفظ قد يستعمل أو الشعارات التي قد تطلق تكون من ضمنها إساءة للدين أو للأسس التي قامت عليها هذه البلاد من الاعتماد على الكتاب والسنة ونهج السلف الصالح أو وحدة هذه الأمة وعدم التفريق بين أهلها والتنابز فيها بالألقاب وإحياء النعرات، ونحو ذلك، أو أن تكون الألفاظ تؤدي إلى فرقة بين القلوب بذكر أشياء للعامة لا تصلح إلا للخاصة، أو تطاول على من لا يجوز التطاول عليه وحفظ حقه شرعاً وشيمة وعروبة وأصالة.