تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية 375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030 تراجع متوسط فائدة التمويل العقاري في أمريكا إلى 6.89% سعر الذهب اليوم الجمعة في السعودية شرط مهم للاستفادة من دعم سكني فقدان طائرة ركاب أمريكية في ألاسكا ضبط 2259 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة درجات الحرارة الصفرية تُجمد المياه في الأماكن المفتوحة بتبوك توقعات الطقس اليوم: شديد البرودة وصقيع على عدة مناطق
قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي السبت إن الفتنة الطائفية عادت إلى العراق قادمة من بلد آخر في المنطقة، وذلك في إشارة إلى سوريا على الأرجح.
وقال المالكي في افتتاح مؤتمر إسلامي للحوار في بغداد إن “الطائفية شر ورياح الطائفية لا تحتاج إلى إجازة عبور من هذا البلد إلى آخر، وما عودتها إلى العراق إلا لأنها اشتعلت في منطقة أخرى في الإقليم.
وكان شهود عيان قد أفادوا بأن مسلحين سيطروا على عدد من الحواجز الأمنية في بلدة بيجي شمال العاصمة بغداد.
وقال الشهود إن ذلك أعقب اشتباكات دارت بين قوات الجيش العراقي والمسلحين، إثر حملات دهم واعتقالات شنها الجيش.
كما لقي عشرون شخصاً على الأقل حتفهم في تفجيرات قنابل في بغداد أمس بالقرب من مساجد معظمها سنية.
في غضون ذلك، قالت مصادر أمنية عراقية إن اشتباكات مماثلة وقعت في منطقة الطارمية ومدينة الفلوجة.
أما في مدينة حديثة، فقد هاجم مسلحون رتلاً عسكرياً وأضرموا النيران في اثنتين من عرباته.
وفي وقت لاحق، نقلت وكالة فرانس برس عن مصادر أمنية وطبية عراقية قولها إن مسلحين قتلوا السبت خمسة من عناصر الاستخبارات العسكرية غرب بغداد، وخمسة من أفراد الصحوات شمال العاصمة.
وتأتي هذه المواجهات في غمار أعمال عنف يشهدها العراق منذ أيام عقب مصادمات دموية وقعت بين الجيش ومحتجين في بلدة الحويجة، على خلفية احتجاجات مستمرة ضد حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي.
نوافذ
بظاعتكم ردها اللة عليكم وعقبال اسيادك.