رغبة الاتحاد في حصد الثنائية تصطدم بطموح الشباب لإنقاذ الموسم
ماذا يفعل الاتحاد في مباريات كأس الملك بملعب الإنماء؟
تشكيل الاتحاد والشباب في كأس الملك
توضيح من التأمينات بشأن نقل ملكية السجل التجاري
غرامة تصل إلى 10 ملايين ريال لمقيم حرق مخلفات عشوائية بمكة المكرمة
هيئة العقار تدرس وضع حد لارتفاع الإيجارات
طيران ناس يعايد الأطفال في أكثر من 5 مستشفيات بألف هدية
فعلة متداولة تهدد القلب وترفع ضغط الدم بنسبة 60%
حساب المواطن.. هل يلزم إرفاق عقد الإيجار حال تجديده؟
ضربة قوية لمهربي القات في جازان وعسير
كشف المأذون الشرعي الشيخ سعد الموينع، أن أكثر المستفيدين من زواج المسيار هم رجال الأعمال والأثرياء وأصحاب الوظائف العليا في الدولة.
وأرجع الموينع ذلك إلى مواقعهم المرموقة في المجتمع ووفرة المال لديهم وقدرتهم على تأمين مستوى المعيشة المناسب للزوجات، إلا أنه أشار إلى أن نسبة نجاح هذا الزواج غير مشجعة.
ولفت الشيخ الموينع في حديثٍ خاصٍّ لـ “المواطن” إلى أن زواج المسيار متى اكتملت أركان الزواج فيه فهو زواجٌ شرعيٌّ، وتنطبق عليه أحكام الزواج، وإن كان يختلف عن الزواج المعلن بتنازل الزوجة عن بعض حقوقها الزوجية كالمبيت.
وأشار الموينع إلى أن زواج المسيار منتشرٌ في المملكة وفي بعض دول الخليج، مع ملاحظة أن غالبية المقدمين عليه هم من الذين لا يرغبون في معرفة زوجاتهم بزواجهم.
وأوضح أن بعض مأذوني الأنكحة يبذلون جهودًا كبيرةً في التوفيق بين الشباب والفتيات، وكثيرٌ منهم يجعل ذلك الأمر لوجه الله، إذ سجل بعض المأذونين نجاحًا باهرًا في هذا الجانب، من خلال تحري الدقة والأمانة عندما يُرسِلُ العريس إلى أسرةٍ من الأسر وينقل المعلومات الدقيقة والصحيحة عن الزوج، وهذا هو المطلوب، والذي ينبغي فعله في مثل هذه الأمور.
واعتبر الموينع أن بعض وسطاء الزواج ووسيطات الزواج ممن لا يتحرون الدقة أثناء التوفيق بين الأزواج والزوجات، من الأسباب البارزة في وقوع المشاكل الزوجية مستقبلا.
وكشف الشيخ الموينع أن مهراً دونه في عقد النكاح بلغ 400 ألف ريالٍ، فيما لم يقل أصغر مهر عن 3000 ريال.