حلوى مقلة العين تثير الفزع في دولة عربية
رياح شديدة على منطقة تبوك بسرعة 49 كم/ ساعة
طرح 20 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها
إطلاق الدليل الإرشادي لضبط وضمان جودة أعمال السجل العقاري
تنبيه من أمطار وصواعق على منطقة عسير
“منزال” تجربة فريدة تمزج بين الثقافة والطبيعة في موسم الدرعية
ترامب يمنع أسوشيتد برس من تغطية الأنشطة الرئاسية
تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة في نيويورك
السعودية للكهرباء تنجح بإصدار صكوك دولية ثنائية الشريحة بقيمة 2.75 مليار دولار
الذهب يتراجع 0.1% قبيل بيانات التضخم الأمريكية
فجرت خطبة صلاة الجمعة -التي أداها فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس- والتي تحدث خلالها عن “تويتر” وخص فيه الداعين إلى الفتنة ومروجي الشائعات، فقسم بعض المطلعين على شؤون “تويتر” إلى المغردين إلى قسمين، أولهما مَن غضب من الخطبة، وهو بذلك يقرّ بأنه من المخربين الذين وصفهم السديس في خطبته، والقسم الثاني أنه من مؤيدي الخطبة، والذين هم المصلحون، الذين أنشؤوا وسماً يدعى بـ “#خطبة_السديس_تمثلني”.
وكان أبرز ما كُتِب عن الخطبة هو انتقاد الداعية الدكتور محمد العريفي لمحلية الخطبة، مع وجوب أن تكون عامة بما أنها في الحرم المكي الذي يحرص كثير من المسلمين على متابعة خُطبه. وكان الشاعر سليمان الصقعبي قد وصف الخطبة بأنها أعادته عشرين سنة للوراء؛ حيث أعادته لذكريات خطب وكلمات الدكتور غازي القصيبي، رحمه الله.