حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء ممارسة السباحة في جدة
المؤدية لحلبة كورنيش جدة.. إغلاق طريق الأمير فيصل وطريق الكورنيش الفرعي
فلكية جدة: كوكب المريخ يصل إلى الأوج اليوم
وزارة الثقافة تعلن إطلاق “الخط الأول” و”الخط السعودي” وتطوير تطبيقاتهما الرقمية
العُلا تستضيف أول قمة لصنّاع المحتوى على الإنستغرام
وفاة وزير الخدمة المدنية السابق محمد العلي الفايز
هل زيت الزيتون آمن لطهي الطعام؟
تنبيه من عوالق ترابية على منطقة الباحة
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
مخبأة في شحنة رخام .. إحباب تهريب 147 كيلوجرامًا من الميثامفيتامين المخدر
قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي السبت إن الفتنة الطائفية عادت إلى العراق قادمة من بلد آخر في المنطقة، وذلك في إشارة إلى سوريا على الأرجح.
وقال المالكي في افتتاح مؤتمر إسلامي للحوار في بغداد إن “الطائفية شر ورياح الطائفية لا تحتاج إلى إجازة عبور من هذا البلد إلى آخر، وما عودتها إلى العراق إلا لأنها اشتعلت في منطقة أخرى في الإقليم.
وكان شهود عيان قد أفادوا بأن مسلحين سيطروا على عدد من الحواجز الأمنية في بلدة بيجي شمال العاصمة بغداد.
وقال الشهود إن ذلك أعقب اشتباكات دارت بين قوات الجيش العراقي والمسلحين، إثر حملات دهم واعتقالات شنها الجيش.
كما لقي عشرون شخصاً على الأقل حتفهم في تفجيرات قنابل في بغداد أمس بالقرب من مساجد معظمها سنية.
في غضون ذلك، قالت مصادر أمنية عراقية إن اشتباكات مماثلة وقعت في منطقة الطارمية ومدينة الفلوجة.
أما في مدينة حديثة، فقد هاجم مسلحون رتلاً عسكرياً وأضرموا النيران في اثنتين من عرباته.
وفي وقت لاحق، نقلت وكالة فرانس برس عن مصادر أمنية وطبية عراقية قولها إن مسلحين قتلوا السبت خمسة من عناصر الاستخبارات العسكرية غرب بغداد، وخمسة من أفراد الصحوات شمال العاصمة.
وتأتي هذه المواجهات في غمار أعمال عنف يشهدها العراق منذ أيام عقب مصادمات دموية وقعت بين الجيش ومحتجين في بلدة الحويجة، على خلفية احتجاجات مستمرة ضد حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي.
نوافذ
بظاعتكم ردها اللة عليكم وعقبال اسيادك.