مجمع الملك سلمان للغة العربية يبدأ برنامجه العلمي في إسبانيا
بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
إحباط تهريب 22.200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهند تطلب من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها
ما التصرف السليم عند تسرب الغاز؟
رصد حلقة ضوئية بسماء صبيا وفلكية جدة تكشف سببها
دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال
إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الإثنين إن إيران لم تتجاوز “الخط الأحمر” الذي وضعه لبرنامجها النووي برغم تقديرات رئيس سابق للمخابرات العسكرية الإسرائيلية التي تشير إلى عكس ذلك.
وكان نتنياهو رسم خلال حديثه في الأمم المتحدة في سبتمبر أيلول الماضي خطاً أحمر على قنبلة من الورق ليوضح النقطة التي يقول إن إيران ستكون عندها قد جمعت كمية من اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء 20 في المائة تكفي لصنع قنبلة نووية واحدة إذا خصبت لدرجة أعلى. وقال آنذاك إن إيران قد تصل إلى هذه المرحلة في أواسط 2013.
وفي الأسبوع الماضي قال عاموس يادلين وهو رئيس سابق للمخابرات العسكرية الإسرائيلية في مؤتمر أمني في تل أبيب “الإيرانيون عبروا الخط الأحمر” الذي رسمه نتنياهو في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال نتنياهو يوم الإثنين في اجتماع لنواب تكتل ليكود-بيتنا دون أن يشير مباشرة إلى يادلين إن أنشطة إيران النووية لم تبلع بعد الحد الذي وضعه.
وأضاف في التصريحات المذاعة “إيران مستمرة في برنامجها النووي. لم تعبر بعد الخط الأحمر الذي وضعته في الأمم المتحدة لكنها تقترب منه بدأب.”
وأضاف “ينبغي ألا يسمح لها بتجاوزه.”
وتقول إيران إنها لا تخصب اليورانيوم إلا لتوليد الكهرباء والأغراض الطبية.
ويعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل هي الدولة الوحيدة المسلحة نووياً في الشرق الأوسط وهي توجه منذ سنوات تحذيرات غير مباشرة من أنها قد تهاجم إيران إذا فشلت العقوبات الاقتصادية والجهود الدبلوماسية في الحد من برنامجها النووي الذي تعتبره مسعى لصنع أسلحة ذرية.
وتصر إسرائيل منذ فترة طويلة على ضرورة استخدام التهديد العسكري الجاد مع تحديد خطوط واضحة ينبغي لأنشطة طهران النووية ألا تتجاوزها. وتقول إن هذا هو السبيل الوحيد لإقناع إيران بالاستجابة للضغوط الدولية والحد من تخصيب اليورانيوم والسماح لمفتشي الأمم المتحدة بممارسة عملهم دون قيود أو معوقات.