الجامعة العربية تدين انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار واستئنافها المجازر المروعة ضد الفلسطينيين
سلمان للإغاثة يوزّع 594 سلة غذائية في بيروت
لقطات لهطول أمطار الخير على الباحة
إقبال على سوق السمك بجدة خلال أيام الشهر الفضيل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في السودان
إيقاف العمل على الحجوزات اليدوية لعربات الجولف بالمسجد الحرام اعتبارًا من 20 رمضان
بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة
ترامب وزيلينسكي اتفقا على وضع نهاية للحرب
الشؤون الإسلامية تحتفي بممثل المملكة الفائز بمسابقة دبي للقرآن الكريم لأصحاب الهمم
معرض الكتاب الخيري.. نافذة ثقافية بروح العطاء
خلصت السلطات الأمريكية إلى أنه لا علاقة للشاب السعودي الجريح الذي استجوبته بتفجيرات بوسطن.
وقال مسؤول أمريكي لـCNN “لا علاقة له بالأمر.. لقد كان في المكان الخطأ وفي الزمان الخطأ”.
وقبل ذلك، فتّش محققون، من ضمنهم خبراء متفجرات، شقة في ضاحية ريفيري، بولاية ماساشوسيتس، وضبطوا منها أغراضاً، في أعقاب التفجيرين اللذين استهدفا خط نهاية سباق ماراثون بوسطن.
كما أعلن المسؤولون أن الحزمة التي تم تفجيرها من قبل خبراء المتفجرات، على سبيل الحيطة، لم تكن تحتوي على أي مواد متفجرة.
وبعد التفجيرين، أعلن بعض المسؤولين أنه تم العثور على عبوتين لم تنفجرا، غير أن حاكم الولاية ديفال باتريك أعلن الثلاثاء أنه لم يكن هناك سوى القنبلتين اللتين انفجرتا وقتلتا ثلاثة أشخاص، وجرحتا 170 آخرين.
وقال مسؤول لـCNN إنّ تفتيش الشقة في ريفيري، هو على “علاقة” بسعودي شاب
يزور الولايات المتحدة بتأشيرة دراسة.
وعلمت CNN أن الشاب في العشرين من عمره واسمه عبدالرحمن علي الحربي هو مبتعث سعودي. وقد تعاون رفقة مواطن سعودي آخر مع السلطات بشكل جيد.
وقالت مصلحة إطفاء الحرائق في ريفريي على صفحتها على فيسبوك إن مكتب التحقيقات الفيدرالية ومكتب الكحول والتبغ، وخبراء متفجرات ومسؤولين في مصالح الهجرة، ومسؤولين من الولاية والشرطة المحلية، ومحققي وخبراء متفجرات، شاركوا في عملية التفتيش.
وقال مسؤول أمني إن العملية تمت بالتراضي، ومن دون إصدار أي أمر قضائي.
وتم نقل عشرات الأشخاص إلى المستشفيات حيث رووا دقائق الرعب التي عاشوها.
وأضاف المسؤولون أنه تم استجواب مواطنة سعودية، تعمل طبيبة.
وأوضحوا أن الكثيرين يخضعون حالياً للاستجواب.
وكانت وكالة الأنباء السعودية قالت إن السفير السعودي لدى واشنطن، عادل الجبير، أبلغ العاهل السعودي، الملك عبد الله بن عبد العزيز، “تأكده أنه لا يوجد أي قتلى أو مصابين”.
ونفى متحدث باسم “طالبان باكستان” أي علاقة للتنظيم بالتفجيرين.
في هذه الأثناء، سارعت دول منطقة الشرق الأوسط والخليج إلى التنديد بالتفجيرين.