إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
فجرت خطبة صلاة الجمعة -التي أداها فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس- والتي تحدث خلالها عن “تويتر” وخص فيه الداعين إلى الفتنة ومروجي الشائعات، فقسم بعض المطلعين على شؤون “تويتر” إلى المغردين إلى قسمين، أولهما مَن غضب من الخطبة، وهو بذلك يقرّ بأنه من المخربين الذين وصفهم السديس في خطبته، والقسم الثاني أنه من مؤيدي الخطبة، والذين هم المصلحون، الذين أنشؤوا وسماً يدعى بـ “#خطبة_السديس_تمثلني”.
وكان أبرز ما كُتِب عن الخطبة هو انتقاد الداعية الدكتور محمد العريفي لمحلية الخطبة، مع وجوب أن تكون عامة بما أنها في الحرم المكي الذي يحرص كثير من المسلمين على متابعة خُطبه. وكان الشاعر سليمان الصقعبي قد وصف الخطبة بأنها أعادته عشرين سنة للوراء؛ حيث أعادته لذكريات خطب وكلمات الدكتور غازي القصيبي، رحمه الله.