تونس.. أحكام بالسجن تتراوح بين 13 و66 عامًا في قضية التآمر
هل يُلزم تحديث بيانات حساب المواطن؟
تشغيل محطتين جديدتين في قطار الرياض على المسار البرتقالي
الشهادات الدراسية لم تعد كافية للتميز في سوق العمل
أمطار غزيرة ورياح شديدة على الباحة
المكسيك تسجل أول إصابة بشرية بالدودة آكلة لحوم البشر
الملك سلمان يوافق على منح ميدالية الاستحقاق لـ 115 مقيمًا لتبرعهم بالدم 10 مرات
مقتل أكثر من 143 شخصًا في حريق قارب بالكونغو
السلطات المصرية تحذر شركات السياحة من مخالفات موسم الحج وتغلق أكثر من ألف كيان وهمي
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على 9 مناطق
ناشد عدد من أهالي محافظة رفحاء، من خلال صحيفة “المواطن”، المسؤولين لوضع حد للإهمال الذي أحدثه مقاول مشروع الصرف الصحي من حفريات وصلت حتى عمق 10 أمتار دون وضع سواتر تحمي المارين من جانبه بطريق الملك عبدالله.
وحمّل الأهالي مسؤولية أي حادث قد يحدث -لا سمح الله- للمقاول, والبلدية, والدفاع المدني, في ظل صمتهم الغريب على هذا الإهمال.
وقال الأهالي: أرواحنا في خطر، كباراً أو صغاراً، مما أحدثه المقاول من حفريات عميقة على شريان رئيسي مكتظ بمحلات تجارية، روادها نساء، وأطفال يلهون، وشيوخ، ومعاقون، بالإضافة إلى سيارات لا يفصلها عن الحفر العميقة سوى صبات صغيرة جداً لا تسمن ولا تغني من جوع وضعت على الجهة الشمالية فقط.
وطالب الأهالي بتدخل الجهات المعنية وإيقاف هذا الاستهتار والإهمال ومعالجة الوضع، وحماية الأرواح والممتلكات على هذا الشريان الرئيسي الذي يتوسط أحياء القادسية والروضة التي تعد من الأحياء الكبيرة.
محمد الشمري
كل مشاريع رفحاء متعثرة ومهملة
حتى المشاريع التي تم الانتهاء منها فاشلة وغير مكتملة
رفحاء تئن ولا حماية للأرواح هناك
أكثر مكان فيه تحويلات بالعالم رفحاء وشوارعها المنهكه
شكرا شريف . . انت مكسب للوطن والمواطن
فهد الهاملي
اول شي السلام عليكن ورحمة الله وبركاته ـاما بعد
اشكر اخوي شريف على التقرير وصراحه شي خطير الحفريات على
الاطفال وكبار السن الذين يقودون المركبات واتمنا من بلدية محافظة رفحاء
الانتباه لمثل هذي المشاريع
بدر
فعلاً تقرير ممتاز جداً ..
أنا عن نفسي أتجنب المرور في ذلك الشارع وذلك للحفريات واللامبلاة الواضحة من المقاول ..
بالتوفيق ؛ إلى الامام ..
ابرااهيم
ياسلام
ياااسلااام
لاول قراءة ظننت ان التقرير اعد من قبل طاقم فريق سويدي
ولكن اكتشفت ان في التقرير سبكة وروح الزوبعي ابومحمد …
عاش ابومحمد …