الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
الصور تغني عن أي تعليق، فهذه سيارة إسعافٍ يفترض أنها كانت تجوب الشوارع لنقل المصابين والمرضى للمستشفيات والمراكز الصحية في عروس البحر الأحمر، لكن الإهمال حولها إلى قطعة حديدٍ متوقفةٍ تنتظر من يسعفها!
السيارة التي تلفت نظر المارة تقف على جانب الطريق المؤدي إلى الجنوب من استاد الأمير عبدالله الفيصل، لا يوجد عليها شعار لأي جهة، ولم تتحرك الجهات المسؤولة للبحث عن سبب تركها في هذا المكان الذي يؤدي إلى سوق الصواريخ.
وعلى الرغم من وجودها على حافة الطريق، بقيت السيارة هناك ولم يحاول أحدٌ من المارة الاقتراب منها، بحيث ظلت على حالتها، وإن كان الغبار قد غطى أجزاء منها، بينما تكاثرت القمامة في محيطها، الأمر الذي يهدد بأخطار بيئية وصحية كثيرة.