موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
تراجع اسعار الذهب وسط ترقب لتداعيات الرسوم الجمركية
طقس الثلاثا.. أمطار غزيرة وسيول وبرد على عدة مناطق
خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
قضت محكمة في إمارة دبي، الإثنين، على ثلاثة بريطانيين بعقوبة السجن أربع سنوات بتهمة حيازة مخدرات، وفق ما أفاد مصدر قانوني.
ويحتجز غرانت كاميرون وكارل ويليامز وسونيت جيراه في الإمارات العربية المتحدة منذ توجههم إلى هناك لقضاء عطلة في يوليو/ تموز 2012.
وقالت الشرطة إنها عثرت على نوع من المخدرات في سيارتهم المستأجرة.
ونفى الثلاثة اتهامات بحيازة مخدرات وزعموا أن الشرطة تعدت عليهم بالضرب والصعق بالكهرباء عقب اعتقالهم، بحسب منظمة “ربريف” الحقوقية البريطانية المعنية بتقديم الدعم القانوني للسجناء، وهي اتهامات تنفيها الشرطة.
ونفى مدير إدارة حقوق الإنسان في شرطة دبي المقدم محمد المر أن يكون المعتقلون تعرضوا لأي نوع من أنواع الإكراه.
وقال في تصريحات لـCNN بالعربية إنّ إدارة الشرطة فتحت تحقيقاً “في مزاعم هيئة الدفاع بأن الاعترافات انتزعت تحت التعذيب، وقمنا بالتحقيق وفقاً للمعايير الدولية وخلصنا إلى أنه لا صحة للمزاعم. ولم نصل لأي دليل”.
ورداً على إعلان هيئة الدفاع عن المتهمين بأنّ الحكم الذي أصدره يعد لاغياً بالنظر لأن الاعترافات تم انتزاعها تحت التعذيب، قال المر “في قضايا المخدرات، لا معنى للاعتراف وإنما لنتائج الفحوص والتحاليل، وحتى لو تراجع المتهمون في اعترافاتهم التي أدلوا بها للشرطة، وخالفوها أمام القضاء، فإنّ إخضاعهم للتحاليل هو الذي يؤخذ به. وأعتقد أن الحكم عليهم لا يمكن أن يصدر إلا اعتماداً على نتائج الفحص العلمية ودون غيرها”.
وأضاف “على أية حال بإمكان هيئة الدفاع الاستئناف ولديها 15 يوماً للقيام بذلك، وبإمكانها طلب إعادة الفحص، وحقوقهم مكفولة بالقانون، ولاسيما أن الحسم في مثل هذه القضايا يكون فيها الاعتراف في منزلة ثانية بعد نتائج التحاليل العلمية”.