طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أوضح وزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة عقب اجتماعه اليوم مع الرؤساء التنفيذيين لشركات الأسمنت في المملكة الذي عقد لمتابعة تطبيق الشركات لالتزاماتها في استيراد الأسمنت، أن الوزارة تتابع كميات الاستيراد أولاً بأول، وأن الشركات ستستورد خلال العام الحالي الكميات المخصصة لها من الأسمنت بما يتوافق مع احتياجات السوق المحلية.
وأشار الربيعة إلى أن أي تأخر عن ذلك سيعرضها للعقوبات النظامية، كما أنه يتوجب على جميع الشركات بناء مخزون إستراتيجي كافٍ يعادل إنتاج شهرين لكل مصنع وتغطية أي نقص في الإنتاج بالاستيراد.
من جهته أوضح رئيس اللجنة الوطنية لشركات الأسمنت الدكتور زامل المقرن أن الشركات تواصلت مع المصانع العالمية, وأن أول كميات الاستيراد ستصل المملكة خلال أسبوعين من الآن .
يذكر أن الاجتماع عقد في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين التي صدرت لمعالجة الطلب المتزايد على مادة الأسمنت وتأمينه لجميع المواطنين, وذلك على إثر الطلب المتزايد والمتنامي على الأسمنت في ظل النمو العمراني المطرد وما تم اعتماده من مشاريع الإسكان والبنية التحتية الحكومية.
غرسان الزهراني
نشكر خادم الحرمين الشريفين على مايقوم به تجاه هذا الوطن العزيز.
وقد سبق أن كتبت إقتراح حول موضوع الأسمنت وقلت فيه (أن تحدد مراكز لبيع الإسمنت
وأن تحدد القيمة للكيس وذلك حسب القرب والبعد عن المصانع والشركات).
وأن يمنع البيع في الطرقات ولأماكن المخفية من قبل الباعة في داخل الحارات أو
المدن أو القرى وتكون أماكن واضحة مثل محطات بيع المحروقات وبهذا نقضي على الإستغلال من بعض ضعاف النفوس للمواطنين وحاجاتهم إلى هذه المادة وغيرها وأن
يكون هناك مراقبة شديدة من قبل المعنيين في هذا الشأن وكذلك التعاون من قبل المواطنين لصالح الجميع والقضاء على هذه الظواهر السلبية.
وفق الله الجميع لما يرضي الله ثم خدمة بلادنا العزيزة على قلوبنا…شكرا