لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهزًا للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11 بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة
قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي السبت إن الفتنة الطائفية عادت إلى العراق قادمة من بلد آخر في المنطقة، وذلك في إشارة إلى سوريا على الأرجح.
وقال المالكي في افتتاح مؤتمر إسلامي للحوار في بغداد إن “الطائفية شر ورياح الطائفية لا تحتاج إلى إجازة عبور من هذا البلد إلى آخر، وما عودتها إلى العراق إلا لأنها اشتعلت في منطقة أخرى في الإقليم.
وكان شهود عيان قد أفادوا بأن مسلحين سيطروا على عدد من الحواجز الأمنية في بلدة بيجي شمال العاصمة بغداد.
وقال الشهود إن ذلك أعقب اشتباكات دارت بين قوات الجيش العراقي والمسلحين، إثر حملات دهم واعتقالات شنها الجيش.
كما لقي عشرون شخصاً على الأقل حتفهم في تفجيرات قنابل في بغداد أمس بالقرب من مساجد معظمها سنية.
في غضون ذلك، قالت مصادر أمنية عراقية إن اشتباكات مماثلة وقعت في منطقة الطارمية ومدينة الفلوجة.
أما في مدينة حديثة، فقد هاجم مسلحون رتلاً عسكرياً وأضرموا النيران في اثنتين من عرباته.
وفي وقت لاحق، نقلت وكالة فرانس برس عن مصادر أمنية وطبية عراقية قولها إن مسلحين قتلوا السبت خمسة من عناصر الاستخبارات العسكرية غرب بغداد، وخمسة من أفراد الصحوات شمال العاصمة.
وتأتي هذه المواجهات في غمار أعمال عنف يشهدها العراق منذ أيام عقب مصادمات دموية وقعت بين الجيش ومحتجين في بلدة الحويجة، على خلفية احتجاجات مستمرة ضد حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي.
نوافذ
بظاعتكم ردها اللة عليكم وعقبال اسيادك.