مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
نهل الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود وليُّ وليِّ العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية من مدرسة والده الشيء الكثير حتى تمتع بخبرة كافية إتكأ عليها في عمله الأمني في وزارة الداخلية فضلاً عن أنه خريج العلوم السياسية من الولايات المتحدة الأمريكية حتى وصفته شبكة MSNBC الأمريكية بجنرال الحرب على الإرهاب.
ولد بجدة في 1379 هـ. ودرس في مراحل التعليم الابتدائية والمتوسطة والثانوية بمعهد العاصمة في الرياض، ثم درس المرحلة الجامعية بالولايات المتحدة وحصل على بكالوريوس في العلوم السياسية عام 1401 هـ ، كما خاض عدة دورات عسكرية متقدمة داخل وخارج المملكة تتعلق بمكافحة الارهاب.
وفي 27 محرم 1420 هـ صدر الأمر الملكي بتعيينه مساعدًا لوزير الداخلية للشؤون الأمنية بالمرتبة الممتازة.
وفي 4 جمادى الأولى 1425 هـ صدر الأمر الملكي بتعيينه مساعدًا لوزير الداخلية للشؤون الأمنية بمرتبة وزير، كما تم في 7 رجب 1420 هـ صدور موافقة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني الأمير عبد الله بن عبد العزيز – آنذاك – بضمه إلى عضوية المجلس الأعلى للإعلام.
وزيرًا للداخلية
في 20 ذو الحجة 1433 هـ الموافق 5 نوفمبر 2012 صدر أمر الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله بتعيينه وزيرًا للداخلية خلفاً للأمير أحمد بن عبد العزيز آل سعود الذي أعفي بناء على طلبه .
لجان المناصحة
أول من اسس لجان المناصحة بالمملكة والخليج العربي. وقد حظيت فكرته بانتشار واسع عالمي حاز على استحسان العالم الغربي.
نبذة عن عمل اللجان:
يتوجه جهد مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة والرعاية إلى أولئك المقبوض عليهم في قضايا إرهابية وأصحاب الفكر المتطرف، حيث يتم إخضاعهم لدورات تعليمية تتضمن برامج شرعية ودعوية ونفسية واجتماعية وقانونية بهدف تخليصهم من الأفكار المتطرفة التي يحملونها، وبعد ذلك تقوم الجهات المعنية بالإفراج عن المتخرجين من الدورات ممن لم يتورطوا في قضايا التفجيرات بشكل مباشر.
وغالبا ما يكون الخاضعون للدورات ممن يحملون الأفكار الإرهابية أو قدموا نوعا من المساعدات البسيطة للإرهابيين أو أولئك الذين حكم عليهم وانتهت مدة محكوميتهم.