الملك سلمان وولي العهد يهنئان سامانثا موستين لحظة مروعة لإصابة عشرات ركاب طائرة بوينغ بسبب مطبات جوية وصول التوأم السيامي البوركيني حواء وخديجة إلى الرياض ابتكار بطارية سيارة كهربائية يستغرق شحنها 5 دقائق فقط ركلات الترجيح تُنقذ رونالدو وتؤهل البرتغال لمواجهة فرنسا في ربع النهائي الكشف عن أخف شاشة محمولة في العالم شاهد .. لحظة بكاء كريستيانو رونالدو بعد إهداره ركلة جزاء شاهد .. كريستيانو رونالدو يُهدر ركلة جزاء لـ البرتغال ضد سلوفينيا صندوق الاستثمارات العامة يسجل نموًّا بنسبة تزيد على 100% في إجمالي إيراداته لحظة وفاة لاعب يبلغ 17 عامًا داخل الملعب
صلاة وقيام وذكر وتسبيح وتهليل وحركة لا تنقطع في أطهر بقاع الأرض، مكة المكرمة، طوال رمضان، وبالأخص في العشر الأواخر منه.
وتزخر ليالي العشر الأخيرة من رمضان بإيقاع حياة مغاير في مكة المكرمة التي لا تنام، وعلى الرغم من عناية الأهالي وزوار المدينة بقيام الليل وصيام النهار، إلا أن الحياة تتسارع بحيث تقل ساعات النوم وتضاف ساعات لصالح الاستعداد لليالي العيد.
ويرى سعيد المولد أن العشر الأواخر تغاير الأولى والوسطى، في الحرص المتزايد على الطاعات وخاصة القيام بغية موافقة ليلة القدر، مضيفاً أن المكيين يواصلون فيها الليل بالنهار، لاغتنام كل لحظة فيها بين أعمال البر وقضاء الحوائج.
ولفت إبراهيم صالح إلى أن العشر الأواخر تفرض عليه التسوق صباحاً مع عائلته، حيث يذهب الليل في صلوات القيام، بينما يكون الإفطار والسحور ملتقى العائلة كما هو المعتاد طوال الشهر الفضيل.
ويذهب حمد الزهراني إلى أن أواخر رمضان يستحيل فيها النوم أكثر من أربع ساعات بالنسبة له، إضافة إلى أن مرافق الحارات المكية تعمل طوال ساعات الليل والنهار. وفقا لـ”مكة”.
وقال عبدالله الحسن إن ما يميز هذه الليالي أنها لا تخضع للبرامج المعهودة، كونها تحتاج إلى جهد كبير خاصة في التنقلات بين الأماكن، وتشهد حركة السير تلبكاً غير اعتيادي، مما يجعل من الذهاب لقضاء حاجتك ومن ثم العودة مغامرة، بسبب الزحام، كما أن شوارع الأسواق تتحول إلى مسارات وطوابير من مسافات بعيدة.