طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
كشف الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد الطيار الأستاذ بكلية التربية بالزلفي وعضو الإفتاء في القصيم عن تفاصيل زيارته إلى محافظة رفحاء.
وجاءت الزيارة بتنظيم من المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد في محافظة رفحاء
ضمن مشروع “راسخ العلمي ٢” دورة فقهية جديدة في كتاب عمدة الفقه (من بداية كتاب النكاح حتى باب الخلع) والذي يشرحه فضيلة الأستاذ الدكتور / عبدالله بن محمد الطيار عضو الإفتاء بمنطقة القصيم والأستاذ في كلية التربية بالزلفي التابعة لجامعة المجمعة.
وكتب الشيخ الطيار عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة” تويتر”: “زرت خلال الأيام الثلاثة الماضية محافظة رفحاء وما حولها من المراكز والهجر وسرني ما رأيته وسمعته ولمسته من حرصٍ على العلم وإقبال صادق عليه ومتابعةٍ جادة وتعاونٍ مثمر بين طلاب العلم”.
وأضاف: “وسرني أكثر تلك اللقاءات العلمية التي تمت أيام الخميس والجمعة والسبت، وقد لفت انتباهي خلال الدروس العلمية واللقاءات في المساجد والمكتب التعاوني وخطبة الجمعة ذلك الحرص الشديد من بعض طلاب العلم ونوعية ما يطرحون من الأسئلة؛ مما يبشر بنهضةٍ علمية كبيرة في هذه المحافظة الغالية من بلادنا في المستقبل القريب بحول الله”.
وأشار الدكتور الطيار إلى أن محافظة رفحاء في حاجة إلى لقاءات بالعلماء، قائلاً: وقد ظهرت لي حاجة المحافظة الماسة وما حولها من المراكز والهجر للقاءات بالعلماء وطلاب العلم، لا سيما أن المراكز التي زرتها مثل المصندق والهباس والخشيبي وغيرها فيها العدد الكبير إذا علموا بزيارة أحد طلاب العلم بل لا يكاد يخرج أحد من المسجد من العوام وغيرهم كباراً وصغاراً أثناء إلقاء الكلمات والإجابة على الأسئلة وهذه ميزة يقل وجودها في محافظات أخرى، وقد لمست الجهود المباركة لبعض طلاب العلم في المحافظة في التنسيق والترتيب مع المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالمحافظة حيث يُعين بعضهم بعضاً في العمل ويخلف بعضهم بعضاً في الترتيب والتنظيم والاستقبال.