أرقام توثق إنجازات تشغيل وصيانة طرق الرياض في أسبوع
موسى ديمبيلي يستعد لإجراء جراحة في لندن
لقطات من تكريم الفائزين بجائزة الأميرة صيتة في دورتها الـ 12
النصر يُعاني في الجولة الأخيرة بآسيا
تشكيل الأهلي المتوقع لمواجهة الغرافة
منافسة لتطوير حي الزهور في مكة المكرمة
الأهلي يتجاوز الإسماعيلي برباعية
خطوات طلب استرداد تكلفة الخدمة الإلكترونية في مساند
الأهلي يستهدف الفوز الثاني ضد الغرافة
إطلاق بوابة تأمين بـ 22 خدمة للتراخيص والموافقات
أطلق أهالي الخفجي صرخات الفرح وذلك بعد أن تمكن رجال الأمن من القبض على المطلوب الأمني في محافظة الخفجي مساء أمس الأثنين والذي له علاقة في حادثة تفجير مسجد الإمام الصادق بالكويت.
وكانت وزارة الداخلية أعلنت أنه في إطار التحقيقات الجارية بالتعاون والتنسيق مع الجهات الامنية المختصة بدولة الكويت الشقيقة ، لتتبع أطراف جريمة التفجير الإرهابي الآثم الذي استهدف مسجد الإمام الصادق في الكويت ، فقد أسفرت التحريات المشتركة وتبادل المعلومات بين الجهات الامنية المختصة بالمملكة والكويت عن الإشتباه القوي بعلاقة (٣) ثلاثة أشقاء سعوديين بأطراف الجريمة الإرهابية بمسجد الامام الصادق، منهم (٢) إثنين من مواليد دولة الكويت، ولهم إرتباط بشقيق رابع يتواجد في سوريا ضمن عناصر تنظيم داعش الإرهابي هناك ، وقد تم بالتنسيق مع الجهات الامنية بدولة الكويت القبض على أحدهم لتواجده بالكويت وجار ترتيب تسليمه للجهات الامنية بالمملكة ، كما تم القبض على آخر بمحافظة الطائف ، وأسفرت الجهود الامنية في متابعة الثالث برصد تواجده بمنزل بحي المضخة بمحافظة الخفجي حيث تمت محاصرته ، وأثناء مباشرة رجال الامن في إجراءات القبض عليه ، وتوجيه النداءات اليه بتسليم نفسه بادر بإطلاق النار بإتجاه رجال الامن ، مما إقتضى التعامل مع الموقف بموجب الانطمة وتبادل إطلاق النار معه وإقتحام المنزل بعد تحصنه فيه والقبض عليه . وقد نتج عن تبادل إطلاق النار إصابة إثنين من رجال الامن ونقلهما المستشفى.
الجنيدل الجلعودي الدهمشي
شكرا لرجال الامن على مايبذلون من جهد.
flower nono
اللهم اني استودعتك الخفجي ومملكتنا واهلها فاحفظنا من شر كل ذي شر يارب
عبدالله الشهري
بيض الله وجيهكم يارجال …
ام العزيز ابنة الوطن وفداءه
اللهم استودعناك مملكتنا الحبيبة وقائدها العظيم وولي عهده الأمين وولي ولي عهده ابنه الأسد الشجاع وحكومتنا الرشيده وأمننا وعلمائنا وشعبنا فاحفظنا بعينك التي لاتنام